1- يوجد لدى الشركة شهاداتٌ من مؤسسات حكومية، من أكثر من دولة؛ تُثبت عَمَلياً مدى فائدة المنتج صحياً وغذائياً، وضماناتٌ على أن هذه المنتجات خالية من أي مواد حافظة أو كيميائية وأنها طبيعية.
2- المنتجات نادرة الوجود (بالجودة المبيَّنة)، وإذا وُجدت فإنها تكون بسعر أغلى.
3- كثير من الناس يُقبلون على شراء المنتجات لحاجاتهم لـها كعلاج وكوقاية، وكبديل أفضل عما يوجد في السوق؛ - بغض النظر عن نية الاستفادة المالية -.
4- الذي بُـيـِّنَ من أنظمة الشركة ملموس، ولا يظهر – أبداً - أن هناك غش للآخرين، أو جهالة أو غرر أو بيع للمحرمات، فالمنتجات المباعة حقيقية وقيمتها أقل من مثيلاتها في المحلات الأخرى، وذلك بسبب أسلوب التسويق المباشر (المتعدد الطبقات).
5- في نظام التسويق (المتعدد الطبقات) الـمُتَّبَع لدى الشركة، ليس هناك أعداد معينة من الأعضاء يجب اشتراكهم في أوقات محددة، وإنما على حسب جهد العضو، وقد يكون الشخص المدعو أنشط من الداعي فتكون علاوته وفائدته المالية أكثر من الداعي على حسب جهده، وهذا ملموس؛ ونرى الكثير من الأعضاء المدعوين يستلمون أكثر من الداعين.
6- عمر الشركة حالياً أكثر من (25) عاماً في العالم، ولها في الإمارات والخليج حوالي (15) سنوات، ولم يحصل خداع أحد من قبل الشركة – فيما نعلم – أبداً، بل كل من نراه من الأعضاء يحمد الله بسبب وجوده في الشركة؛ إما لاستفادته الصحية، أو لاستفادته المالية؛ فكثير من أعضاء الشركة يحصلون على عمولاة شهرية تصل إلى الآلاف.
7- هناك فتاوى من بعض المشايخ بجواز التعامل مع الشركة، وأن أسلوبها يعتبر كالـجُعالة في الفقه الإسلامي.
8- يعتبر أسلوب الشركة في البيع من الأساليب التي يمكن بسببها القضاء على البطالة، فهو رعاية لـ(60) مليون شخص ممن يعانون من مشاكل الفقر والمال، فكثير من الناس لا يحصلون على الوظائف، والكثير لا تكفيهم مرتباتهم الشهرية، فأسلوب الشركة جميل لمن سيتخذه عملاً له في أوقات فراغه.
9- يعتبر أسلوب البيع عن طريق الناس (التسويق المباشر، أو المتعدد المستويات) من الأساليب الراقية والناجحة جداً في التسويق، وبدأ يحظى بمساندات حكومية قوية في الشرق الأوسط.
10- حجم مبيعات التسويق المباشر يصل إلى (110) مليارات دولار عالمياً.
11- (14) مليون شخص يعملون في هذا المجال في الولايات المتحدة وحدها.